حسام مؤنس 0

مؤتمر شرم الشيخ : أى حوار وأى شباب ؟

260 people have signed this petition. Add your name now!
حسام مؤنس 0 Comments
260 people have signed. Add your voice!
6%
Maxine K. signed just now
Adam B. signed just now

يعلن الموقعون أدناه علي هذا البيان عن موقفهم مما يسمى بـ(المؤتمر الوطنى الأول للشباب) الذى أعلنت رئاسة الجمهورية عن عقده فى مدينة شرم الشيخ فى 25 أكتوبر الجارى ، والذى يأتى ختاما لما سمته السلطة فى شهر يناير الماضى بـ(عام الشباب) والذي نعتقد أنه لا يمكن الرهان عليه ولا علي ما قد يصدر عنه في ظل الأوضاع الراهنة والعديد من الأسباب الجوهرية في رأينا .

ويأتى هذا الرفض منطلقا من عدة أسباب واضحة ودلائل محددة :

أولا : أن (عام الشباب) الذى أعلنته السلطة شعارا لعام 2016 وبدلا من أن يكون عاما لتمكين الشباب فعلا وتجديد دماء السلطة ومؤسسات الدولة وضخ دماء وأفكار جديدة ، تحول إلى عام قمع وتهميش الشباب ، فما بين آلاف قابعين فى السجون كثير منهم غير متورط فى أى قضايا عنف أو إرهاب ، وما بين ملايين عاطلين عن العمل وغير قادرين على الحصول على الحد الأدنى من حقوق الحياة الكريمة ، يبدو وضع الشباب المصرى خلال هذا العام أسوأ مما سبقه .. وحتى طلاب مصر لم يسلموا من القمع ما بين القبض على كثير منهم وإجراءات إدارية متعسفة ضدهم وليس إنتهاءا برفض الإعتراف بإتحاد طلاب مصر الذى تم إنتخابه تحت إشراف الدولة نفسها.

ثانيا : أن هذا المؤتمر يأتى إستكمالا لسلسلة عبثية من الحوارات الشكلية التى أجرتها وزارة الشباب على مدار العام الماضى ، والتى لم تسفر عن شئ تقريبا ، ولم تشهد أى إختلافا لا من حيث الشكل ولا المضمون عن كافة دعوات ما تسميه السلطة حوارا مجتمعيا فى مواضيع وقضايا مختلفة ، بل وشهد بعضها إنسحابا لممثلى قوى سياسية وغيرهم من جلساتها إحتجاجا على حملات القبض على عدد من الشباب والزج بهم فى السجون بسبب مواقفهم الرافضة للتفريط فى جزيرتى تيران وصنافير المصريتين . وبالتالى لا يمكن أن نتوقع من مؤتمر مثل هذا أن يكون مختلفا فى شكله أو مضمونه أو طريقة إدارته والإعداد له.

ثالثا : أن السلطة الحالية ثبت بالدليل والممارسة طوال الوقت على مدار العامين الماضيين بل وقبلهما ، أنها لا تؤمن بالحوار الديمقراطى الجاد ، ولا تسمح بالإختلاف والتنوع ، ولا تستجيب لأى مقترحات أو حلول بديلة لسياساتها الراهنة ، ولعل الأمثلة فى ذلك متعددة بأكثر مما يمكن حصره ، لكنها على سبيل المثال لا الحصر رفضت كل المقترحات البديلة فيما يتعلق بقانون التظاهر منذ صدوره ، ونفس الأمر فيما يخص قوانين الإنتخابات البرلمانية ، ولم تبدى أى إستجابة فيما يخص دعوات الإنفتاح السياسى وحرية التعبير عن الرأى ووقف إمتداد نفوذ القبضة الأمنية على الحياة العامة بمختلف مجالاتها ، ورفضت الإستماع لأى أصوات مختلفة من الخبراء والمتخصصين الإقتصاديين فيما يتعلق بسياساتها الإقتصادية والإجتماعية التى تودى بالبلد كله إلى التهلكة ،وبينما تتبني سياسات اقتصادية تزايد من إفقار غالبية المصريين ، فإنها فى ذات الوقت تحاصر تنظيماتهم المستقلة واحتجاجاتهم السلمية ، وربما كان ما حدث مع عمال الترسانة البحرية والنقل العام دليل على ضيق السلطة بالغالبية من المصريين ومن حقهم فى الدفاع عن حياة كريمة ومقاومة الإذلال الذي تنتجه هذه السياسات البليدة ، كل هذا فضلا عن أسلوب تعامل السلطة مع المعارضين لإتفاقية ترسيم الحدود البحرية مع السعودية والتنازل عن الجزر والذى كان نموذجا بارزا وفجا فى الدلالة على مدى إستبداد السلطة وعدم قبولها للحوار والإستماع للرأى الآخر.

رابعا : أننا لا نقبل أن يتم تزيين عروة هذه السلطة بالشباب الذى يعد القطاع الأكثر وضوحا فى معارضته للسلطة وسياساتها ، لذا يبدو واضحا حرص هذه السلطة على تدجين وتطويع قطاعات منه لتبنى رؤاها ووجهات نظرها ، وخلق مساحات عبر شباب يعبر عن السلطة ويصدر للرأى العام بإعتباره داعما لها . لذا نعتقد أنه من المهم أن نعلن للرأى العام فى مصر عبر هذا البيان أن هناك قطاعات شابة أخرى لا تزال ترى أن هذا النظام يستحق المعارضة الجادة والجذرية وأنه لديه رؤى وتصورات ومقترحات بديلة فى مجالات متعددة سواء ما وضع منها على جدول أعمال المؤتمر المزمع إنعقاده ، أو غيرها مما جرى تغييبه عمدا ، وأن هذا الشباب قادر على طرح رؤاه وتصوراته بسبل مختلفة دون التورط فى حوار شكلى بلا مضمون أو نتائج وطالما قدم ذلك بالفعل دون أن يستمع أو يلتفت إليه ، وأنه قد يكون مطروحا التفكير فى أن يتبنى شباب المعارضة مبادرة لعقد مؤتمر عام وشامل يقدمون فيه رؤية متكاملة وشاملة فى مختلف القضايا والموضوعات دون أن يراهنوا فى ذلك على إستجابة السلطة بقدر ما يأملوا فى أن يصل صوتهم ورأيهم للشعب المصرى.

خامسا : أن الأوضاع الراهنة فى مصر لا تعطى إنطباعا بأى جدية لدى السلطة الحالية بتعديل فى توجهاتها وسياساتها ، لا بالحوار ولا بغيره ، وأنه ليست لدينا أى عوامل تشير لحد أدنى للثقة فى أن مخرجات هذا المؤتمر المقبل قد تكون محل إعتبار أو نظر لدى السلطة ، خاصة فى ظل إستمرارها فى ذات المواقف والسياسات رغم تصاعد الأزمات الداخلية وإرتفاع منسوب الغضب والسخط العام ، وتزايد الأزمات والتحديات على المستوى الخارجى ، وهو كله بدلا من أن يكون داعيا لتعديلات جادة فى توجهات وسياسات وإنحيازات السلطة ، فهى تصر على منهجها وطريقها ، وتستعيض عن ذلك بمحاولات تجميل وجهها بمؤتمرات وحوارات شكلية لن تسفر عن شئ فى تقديرنا. وهو ما يؤكد أن موقفنا ليس القطيعة مع الحوار بإعتباره أحد الآليات الضرورية دائما وإنما فى تحويل تلك الآلية لمجرد شكل خالى من المضمون وتوظيفها سياسيا فى سياقات تحقق أهداف وأهواء السلطة لا الوطن ولا المجتمع.

إن هذا الموقف الذى يعلنه الموقعون على هذا البيان ، لا يعبر عن رفض للحوار كأسلوب رئيسى لتبادل الرأى وتنوعه والإستفادة لصالح الوطن ، لكن هذه الآراء المتنوعة تبدو محل مصادرة دائمة وتشويه مستمر وحصار واضح ، ثم إنه موقف يمثل رد فعل تجاه سياسات وممارسات هذه السلطة ، بما فى ذلك موقفها حتى من فكرة الحوار فى ذاته الذى تريده شكليا بما لا نقبل به ، والذى كثيرا ما تحدثت عن دعوات مماثلة له دون إتخاذ خطوات جادة نحوه ، وحتى عندما تقيمه مثلما نتوقع للمؤتمر المقبل ، فإنه لا يكون سوى مشهد مؤقت وعابر بلا أُثر فى مسيرة سلطة مستبدة ظالمة جاءت لتكمل مسيرة سابقيها فى تهميش أهداف الثورة والإستمرار على نهج ومضمون ذات السياسات السابقة . إننا في هذا السياق نؤكد على ايماننا بأن ثورة يناير قد قدمت بديلا حقيقيا يفتح الطريق لإعادة إنتاج العلاقة بين المجتمع والدولة ، على أرضية ديمقراطية ترعي في إطارها الدولة ومؤسساتها حقوق الشعب وتستجيب لتطلعاته وتصون كرامته وتتحيز للغالبية من مواطنيه وتحمي قيم المواطنة، هذا التأسيس الذي لا زلنا نراه شرطا أساسيا للإصلاح والتقدم والاستقلال ، والذي نرى أن السلطات المتعاقبة فى مصر بعد الثورة وصولا للسلطة الحالية تعاديه وتعمل بكل الصورة على وأده ، ولهذا فإننا نؤمن بأن على القوى الديمقراطية الشابة أن تتوقف عن الرهان على الحوارات الشكلية وألعاب السلطة الفارغة ، وأن تقدم نفسها للشعب المصري وتستحثه من أجل الدفاع عن مصالحه عبر المشاركة السياسية ودعم كل أشكال تنظيم صفوفه وكل أداوته السلمية للنضال فى مختلف القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية والوطنية ، حتى يتحول هذا البديل الذى بشرت به الثورة إلي جسد شعبي متجذر قادر على فرض مشروعه فى مواجهة كل الأطراف التى ترعي التخلف وتمارس كل أشكال القهر والتهميش لجموع المصريين برعاية ودعم من السلطة الحالية .

الموقعون

  • أحمد السحلي - أمين حزب الدستور اول المحلة (الغربية)
  • أحمد الشيخ - صحفى
  • أحمد العدلي - معد برامج (المنوفية)
  • أحمد جمال زيادة - صحفي وباحث
  • أحمد حرارة - طبيب أسنان
  • أحمد درويش - محاسب (المنوفية)
  • أحمد رجب - صحفي
  • أحمد رجب شهاب - عضو حزب الكرامة (كفر الشيخ)
  • أحمد سامح العيداروسي – صحفى وعضو الهيئة العليا لحزب الكرامة
  • أحمد شرف - عضو التيار الشعبى
  • أحمد صقر - باحث اقتصادي
  • أحمد عبد الجواد - عضو العيئة العليا لحزب مصر القوية
  • أحمد عبد ربه - كاتب ومدرس العلوم السياسية بجامعة القاهرة
  • أحمد على - كيميائى وعضو التيار الشعبى
  • أحمد فوزى – محام
  • أحمد كامل البحيرى - باحث
  • أحمد محروس الدوبلي (المنوفية)
  • أسماء علي - استشاري تنمية
  • أشرف جهاد صحفي
  • أكرم إسماعيل - مهندس
  • الشافعي فكري الشافعي (المنوفية)
  • اندي اسحق - مخرج سينمائي
  • أنس سيد - محام
  • أيمن عبد المجيد - عضو حركة 6 أبريل
  • أيمن غازي - باحث اقتصادي (مطروح)
  • إبراهيم الشريف – مهندس
  • إسراء عبد الفتاح - أخصائية سوشيال ميديا
  • إسلام خالد - طالب بجامعة المنوفية
  • إسلام سعفان - صحفى
  • إسلام مرعي - عضو المكتب التنفيذي للحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي (الشرقية)
  • إلهام عيداروس - وكيل مؤسسى حزب العيش والحرية
  • إيمان درويش - مشروع تمكين الشباب رقميا
  • إيمان عوف - صحفية
  • إيهاب محمود زكى - طالب بجامعة كفر الشيخ
  • آدم ياسين - كاتب
  • باسم شرف - كاتب
  • باسم عشماوي - محاسب (المنوفية)
  • بدر البنداري - باحث في دراسات النزاعات والسلام
  • تامر هنداوى - صحفى
  • جمال عبد الحكيم - طالب بجامعة الزقازيق (الشرقية)
  • جيهان شكرى - مسئول ملف المعتقلين بحزب الدستور
  • حسام فهمي - رئيس إتحاد طلاب جامعة طنطا سابقاً (الغربية)
  • حسام مصطفى - أمين العمل الجماهيري بالحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي (أسيوط)
  • حسام مؤنس - كاتب صحفى
  • حسين قرشم - مدير دعاية طبية (القليوبية)
  • حليم حنيش - محام
  • خالد البلشى – عضو مجلس نقابة الصحفيين
  • خالد إسماعيل - عضو حركة 6 أبريل
  • خالد عبد الحميد – باحث
  • خالد نعيم - نائب رئيس إتحاد طلاب جامعة بنها (القليوبية)
  • داليا حسين - مدرس بكلية الحقوق جامعة الزقازيق
  • دعاء مصطفى - محامية
  • دينا أشرف - فنانة تشكيلية
  • رامي صبري قرياقوس - صيدلى
  • رامى عايش (القليوبية)
  • ربا نور الدين - صحفية
  • رمضان جاب الله - مهندس
  • روبرت بطرس - صيدلي وعضو مؤسس بالمنتدى الاقتصادي
  • زياد العليمى - محام
  • سالى توما - طبيب
  • سامح سمير - محام
  • سامى النهرى – أعمال حرة (كفر الشيخ)
  • سعيد اعتيق حسان - (شمال سيناء)
  • سلمي شاش - باحثة وعضو حزب العيش والحرية
  • سلوى صديق - أعمال حرة (المنوفية)
  • سوزان محمود ندا - محامية ووكيل مؤسسى حزب العيش والحرية (الإسكندرية)
  • شادى التوارجى - محام (دمياط)
  • شادى الغزالى حرب - طبيب
  • شريف الروبي - المتحدث باسم حركة 6 أبريل الجبهة الديمقراطية
  • شريف وجدى العزب - عضو التيار الشعبي بكفر الشيخ
  • شوكت المصرى - مدرس جامعى (المنوفية)
  • شيرى الجيزاوى - صحفية
  • طارق إسماعيل - مهندس
  • طارق محمد حسين - أمين مساعد لجنة الحقوق والحريات بحزب الدستور
  • عبدالرحمن محمد - نائب رئيس إتحاد كلية الآداب بحلوان
  • عبد العزيز الفضالي - أمين شباب حزب الكرامة (الدقهلية)
  • عبد اللطيف أبو هميلة - مخرج وعضو التيار الشعبى
  • عز الدين عادل - مهندس وعضو التيار الشعبى
  • عصام الشريف - مؤسس الجبهة الحرة للتغيير السلمي
  • عماد حمدى – صحفى
  • عمرو الحلو - نائب رئيس إتحاد طلاب مصر (الغربية)
  • عمرو القاضى - ممثل
  • عمرو بدر - صحفى (القليوبية)
  • عمرو عبد الله - محام
  • عمرو عبد الرحمن - باحث في المبادرة المصرية وعضو حزب العيش والحرية
  • فادى اسكندر - باحث وعضو التيار الشعبى
  • فادي نصر - صحفي
  • فاطمة الوكيل - عضو التيار الشعبى
  • كريم عنتر - ممثل وإعلامي (المنوفية)
  • كريم محروس - باحث سياسى (الإسكندرية)
  • مافى ماهر - مخرجة سينمائية
  • مالك عدلى - محام
  • ماهينور المصرى - محامية (الإسكندرية)
  • مجدى طارق - مسئول طلاب التيار الشعبى
  • محمد أبو الغيط - صحفي
  • محمد الجندى - عضو أمانة الحقوق والحريات بالحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى
  • محمد الخزرجى - طبيب أسنان
  • محمد الخولى - صحفى
  • محمد القصاص - نائب رئيس حزب مصر القوية
  • محمد بدر - طالب بجامعة أسيوط
  • محمد بدوى - أمين الصندوق بمجلس نقابة الصيادلة
  • محمد حنفي - محام (الإسماعيلية)
  • محمد دوير - طبيب (كفر الشيخ)
  • محمد سامى - عضو حركة 6 أبريل
  • محمد شحم - مخرج
  • محمد صلاح - رئيس اتحاد طلاب جامعة أسيوط (أسيوط)
  • محمد صلاح الجيزاوي (المنوفية)
  • محمد عبد الفتاح (صدام) - عضو التيار الشعبى (كفر الشيخ)
  • محمد عثمان - صيدلى وعضو المكتب السياسي لحزب مصر القوية
  • محمد عطية - ممثل
  • محمد عوض - طبيب وعضو التيار الشعبى (الغربية)
  • محمد فتحي - محام
  • محمد فتحي سيد أحمد (المنوفية)
  • محمد فوزي الدجوي (المنوفية)
  • محمد مرسي - رئيس إتحاد طلاب جامعة حلوان
  • محمد مصطفى - عضو حركة 6 أبريل
  • محمد نبيل - عضو حركة 6 أبريل
  • محمد نوبي - مساعد إنتاج
  • محمود أحمد شفيق - عضو حزب الدستور (كفر الشيخ)
  • محمود البهى - عضو حركة 6 أبريل الجبهة الديمقراطية (الغربية)
  • محمود السقا - صحفى (القليوبية)
  • محمود حبيب - مسئول طلاب حزب الكرامة (الدقهلية)
  • محمود سعيد - طبيب بيطري (المنوفية)
  • محمود عبد المعطي - عضو حركة 6 أبريل الجبهة الديمقراطية (الغربية)
  • محمود عفيفى - عضو تيار الشراكة الوطنية (القليوبية)
  • محمود فوزي - رئيس اتحاد طلاب كلية التربية بالمنوفية (المنوفية)
  • محمود كامل – عضو مجلس نقابة الصحفيين
  • محمود ناصر إسماعيل (المنوفية)
  • مختار منير - محام
  • مسعد عبد الفتاح عيد - أخصائي تسويق (كفر الشيخ)
  • مصطفى الحجرى - محاسب
  • مصطفى بسيونى – صحفى
  • مصطفى شوقى - باحث
  • مصطفي ماهر - عضو حركة 6 أبريل
  • ممدوح جمال - طالب بكلية الحقوق
  • منى سليم - صحفية (الإسماعيلية)
  • منى سيف - باحثة
  • منى عزت - صحفية وعضو حزب العيش والحرية
  • منة شرف الدين - صحفية
  • مها مكاوى - زوجة المعتقل أشرف شحاتة
  • مهاب القاضي - أمين إتحاد الشباب المصري الديمقراطي الاجتماعي (قنا)
  • مهند هشام - رئيس إتحاد طلاب كلية تجارة بالمنوفية (المنوفية)
  • مؤمن عصام - مسئول طلاب حزب العيش والحرية (أسيوط)
  • مينا ثابت - باحث حقوقي
  • مينا منسي أنيس - أعمال تجارية
  • ناجى كامل - مهندس
  • نورهان ثروت - باحثة
  • نورهان حفظى – مراسلة
  • هادى زايد - طبيب بيطرى
  • هبة البحيرى - عضو التيار الشعبى (الغربية)
  • هشام فؤاد – صحفى
  • وسام حسين - عضو البرلمان المركزي لحزب الدستور (الغربية)
  • وسام عطا - باحث
  • ولاء صلاح - صحفية وباحثة حقوقية
  • ولاء عبد الهادي - باحثة بمركز دال
  • وليد صلاح - صحفى
  • ياسر الشيخ - عضو حزب الكرامة (الغربية)
  • يوسف شعبان - صحفى (الإسكندرية)

Share for Success

Comment

260

Signatures